صرح المهندس حسين جاسم كاظم مدير عام دائرة الطرق والجسور .. بعد انجاز الجزء الاول من طريق العظيم ـ الخالص بطول 25 كيلو متريستمر العمل ليلا ونهارا في مشروع اعادة تاهيل الجزء الثاني من طريق العظيم ـ الخالص بطول 25 كيلو مترا ايضا ضمن مشاريع القرض الطارئ لاعادة اعمار المناطق المحررة .. وبلغت نسبة انجازه الحالية 80% بعد فرش طبقات الاسفلت التعويضية لجسم الطريق ..كما تم صب منطقة السيطرة الامنية والجسور التحتانية الثلاث على الطريق كما تم فرش الطبقة السطحية المعالجة بالبوليمير والتي تتحمل الحرارة العالية والاوزان الثقيلة تجريبيا , وبعد المصادقة على النتائج سيتم المباشرة بفرش الطبقة السطحية لكامل الطريق .. ويتم العمل حاليا في فرش الاكتاف للطريق بالاضافة الى اعمال الاستدارات ومدخل السيطرة ورفع التجاوزات في مدخل الخالص لتعريض الطريق اربعة امتار .+5

صرح المهندس حسين جاسم كاظم مدير عام دائرة الطرق والجسور .. بعد انجاز الجزء الاول من طريق العظيم ـ الخالص بطول 25 كيلو متريستمر العمل ليلا ونهارا في مشروع اعادة تاهيل الجزء الثاني من طريق العظيم ـ الخالص بطول 25 كيلو مترا ايضا ضمن مشاريع القرض الطارئ لاعادة اعمار المناطق المحررة .. وبلغت نسبة انجازه الحالية 80% بعد فرش طبقات الاسفلت التعويضية لجسم الطريق ..كما تم صب منطقة السيطرة الامنية والجسور التحتانية الثلاث على الطريق كما تم فرش الطبقة السطحية المعالجة بالبوليمير والتي تتحمل الحرارة العالية والاوزان الثقيلة تجريبيا , وبعد المصادقة على النتائج سيتم المباشرة بفرش الطبقة السطحية لكامل الطريق .. ويتم العمل حاليا في فرش الاكتاف للطريق بالاضافة الى اعمال الاستدارات ومدخل السيطرة ورفع التجاوزات في مدخل الخالص لتعريض الطريق اربعة امتار .+5

اعلن المهندس حسين جاسم كاظم مدير عام دائرة الطرق والجسور عن ازالة 98% من التعارضات في مسار مشروع طريق دورة ـ اليوسفية .

اعلن المهندس حسين جاسم كاظم مدير عام دائرة الطرق والجسور عن ازالة 98% من التعارضات في مسار مشروع طريق دورة ـ اليوسفية .. جاء ذلك خلال زيارته الميدانية للمشروع للاطلاع على الاعمال المنفذة ومتابعة ما تم انجازه على ارض الواقع .. واوضح اننا اليوم نشهد العد التنازلي لنهاية المشروع الذي بلغت نسبة انجازه 60% من اعمال المشروع وبطول كلي 15,5 كيلو متر ..مشيرا الى ان المشروع يحضى بدعم السيدة وزير الاعمار والاسكان والبلديات العامة المهندسة نازنين محمد وسو كونه احد المشاريع الحيوية والستراتيجية التي تربط طريق المرور السريع رقم (1) ببغداد ليكون منفذا ثانيا لها وهو ما يخفف الزخم المروري الحاصل على مدخل بغداد الجنوبي محور ( حلة ـ بغداد ) ويسهم بشكل كبير في تسهيل حركة المركبات ونقل البضائع وحركة المسافرين ويؤمن مسارا جديدا لسير المركبات بمواصفات الطريق السريع ويقلص المسافة والزمن لسالكي الطريق .. واضاف مدير عام الطرق والجسور ان هنالك تنسيقا وتعاونا مشتركا مع وزارة النفط / دائرة توزيع المنتجات النفطية من اجل توفير الكمية المطلوبة من مادة القير السيالي والذي يحتاج الى اكثر من 400 ـ 500 طن اسبوعيا ..فضلا عن تامين التمويل المالي اللازم لاستمرار العمل في المشروع وبالتالي ينعكس ايجابيا على تنفيذ العمل في المشروع وضمان انجازه ضمن التوقيتات المحددة له مبينا ان هذا الطريق سيكون جاهزا قبل نهاية العام الحالي والذي سيمثل حلا مروريا وكذلك منفذا جديدا للعاصمة بغداد واضافة لشبكة الطرق الوطنية في عراقنا الحبيب .

جانب من زيارة المهندس حسين جاسم كاظم مدير عام دائرة الطرق والجسور والاعمال التي تنفذ في مشروع انشاء طريق دورة ـ اليوسفية وتقاطعات جنوب بغداد

صرح المهندس حسين جاسم كاظم مدير عام دائرة الطرق والجسور ..بعد توقف دام لاكثر من عشر سنوات بسبب الظروف التي مر بها العراق .. وللجهود الحثيثة التي تبذلها دائرة الطرق والجسور لتامين التخصيصات المالية اللازمة لادامة اهم مقومات البنى الارتكازية ( الطرق والجسور ) تم ادراج 63 مشروعا موزعة على المحافظات كافة واستهداف اكثر من 1500 كيلو متر من الطرق وبحدود 20 جسرا و39 تقاطعا سيتم تاهيلها حيث تم اجراء التقييم الانشائي لها وادرجت ضمن الاسبقيات ومنها ( طريق بغداد ـ كركوك , طريق البتيرة ـ الفجر ـ طريق كوت ـ ميسان , طريق بغداد ـ كربلاء , طريق النجف الاشرف ـ الديوانية , تحويلة المحمودية , جسر ذراع دجلة الكونكريتي , جسر الخضر الكونكريتي , وجسر كرمة علي في البصرة ) يتضمن العمل فيها ازالة التضررات ( التخددات والزحف ومناطق التشققات …) واعادة تاهيلها بفرش الطبقات التعويضية بالاضافة الى فرش طبقة الاسفلت السطحية المعالجة بالبوليمير التي تتحمل درجات الحرارة العالية والحمولات الثقيلة .. بالاضافة الى تثبيت وحدل الاكتاف الجانبية والجزرات الوسطية والجسور على الطرق مع تاثيث الطرق ( التخطيط , الاسيجة ، العلامات المرورية بانواعها ) ومن المؤمل المباشرة بها خلال الايام القادمة باذن الله .

صرح المهندس حسين جاسم كاظم مدير عام دائرة الطرق والجسور .. بدعم وزير الاعمار والاسكان والبلديات العامة المهندسة نازنين محمد وسو. . ولاهمية طريق بغداد ـ كركوك لربطه المحافظات الجنوبية والوسطى مع المحافظات الشمالية ولاهميته الاقتصادية تم احالة مشروع اعادة تاهيل وصيانة طريق بغداد ـ كركوك ..نتيجة تضرره لعدم اجراء الصيانة ولعدم توفر التخصيصات اللازمة لاعادة تاهيله بالكامل (ذهابا وايابا) بسبب الحرب ضد العصابات الارهابية ولفترة امتدت لاكثر من عشر سنوات ولكثرة الحوادث اليومية على الطريق ..تم احالة الطريق على شكل مقاطع للمباشرة بها بعد تهيئة مواقع الشركات المكلفة بالعمل وتشمل مقطع بغداد ـ الخالص ( ذهابا وايابا) بطول 64 كيلو متر مقطع خالص ـ العظيم ( ذهابا) بطول 50 كيلو متر مقطع عظيم ـ نجانة ( ذهابا وايابا) بطول 60 كيلو مترمقطع نجانة ـ طوز ( ذهابا وايابا ) بطول 92 كيلو متر مقطع طوز ـ كركوك ( ذهابا وايابا) بطول 116 كيلو متر ويتضمن العمل قلع وقشط المناطق المتضررة من الطريق وتعويض الحصى الخابط وطبقات الاسفلت بالاضافة الى فرش طبقة اسقلت سطحية معالجة بالبوليمير .. معالجة الاكتاف والجزرة الوسطية وتعويض الحصى الخابط مع الحدل والتثبيت ..واعمال تاهيل الجسور على الطريق وتنظيم الدخول والخروج للمناطق السكنية على الطريق والاستدارات وخاصة في منطقتي الخالص والطوز , بالاضافة الى مناطق السيطرات الامنية بعد تحديد مواقعها مع القيادات الامنية .. انشاء القناطر والمانهولات ومن ثم التخطيط , العلامات المرورية بانواعها , الاسيجة الوقائية .. وتشرف على العمل الشعب الاتحادية في مديريات طرق وجسوربغداد و ديالى وكركوك .. ومن المؤمل المباشرة بالعمل خلال الايام القادمة باذن الله

استمرار العمل في تاهيل مدخلي بغداد ( مدخل كوت ـ بغداد “بسماية ” ومدخل ديالى ـ بغداد ) بمتابعة مستمرة من قبل المهندسة نازنين محمد وسو وزير الاعمار والاسكان والبلديات العامة والمهندس حسين جاسم كاظم مدير عام دائرة الطرق والجسور ..يستمر العمل في مشروعي مدخلي بغداد .. ويتضمن العمل .. تعريض الطريق الرئيسي وفتح طريقين خدميين من الجانبين بالاضافة الى تقاطعات لمداخل المناطق المتاخمة للطريقين بالاضافة الى عدد من الجسور الكونكريتية وجسور المشاة ..كما يتضمن العمل القناطر بانواعها واعمال الجزرة الوسطية والاسيجة والتخطيط والاكتاف والارصفة وباشراف الكادر الهندسي في مديرية طرق المرور السريع ..

When, while the lovely valley teems with vapor around me, and the meridian sun strikes the upper surface of the impenetrable foliage of my trees, and but a few stray gleams steal into the inner sanctuary, I throw myself down among the tall grass by the trickling stream; and, as I lie close to the earth, a thousand unknown plants are noticed by me: when I hear the buzz of the little world among the stalks, and grow familiar with the countless indescribable forms of the insects and flies, then I feel the presence of the Almighty, who formed us in his own image, and the breath of that universal love which bears and sustains us, as it floats around us in an eternity of bliss; and then, my friend, when darkness overspreads my eyes, and heaven and earth seem to dwell in my soul and absorb its power, like the form of a beloved mistress, then I often think with longing, Oh, would I could describe these conceptions, could impress upon paper all that is living so full and warm within me, that it might be the mirror of my soul, as my soul is the mirror of the infinite God!

O my friend — but it is too much for my strength — I sink under the weight of the splendor of these visions! A wonderful serenity has taken possession of my entire soul, like these sweet mornings of spring which I enjoy with my whole heart. I am alone, and feel the charm of existence in this spot, which was created for the bliss of souls like mine.

I am so happy, my dear friend, so absorbed in the exquisite sense of mere tranquil existence, that I neglect my talents. I should be incapable of drawing a single stroke at the present moment; and yet I feel that I never was a greater artist than now.

When, while the lovely valley teems with vapor around me, and the meridian sun strikes the upper surface of the impenetrable foliage of my trees, and but a few stray gleams steal into the inner sanctuary, I throw myself down among the tall grass by the trickling stream; and, as I lie close to the earth, a thousand unknown plants are noticed by me: when I hear the buzz of the little world among the stalks, and grow familiar with the countless indescribable forms of the insects and flies, then I feel the presence of the Almighty, who formed us in his own image, and the breath of that universal love which bears and sustains us, as it floats around us in an eternity of bliss; and then, my friend, when darkness overspreads my eyes, and heaven and earth seem to dwell in my soul and absorb its power, like the form of a beloved mistress, then I often think with longing, Oh, would I could describe these conceptions, could impress upon paper all that is living so full and warm within me.

When, while the lovely valley teems with vapor around me, and the meridian sun strikes the upper surface of the impenetrable foliage of my trees, and but a few stray gleams steal into the inner sanctuary, I throw myself down among the tall grass by the trickling stream; and, as I lie close to the earth, a thousand unknown plants are noticed by me: when I hear the buzz of the little world among the stalks, and grow familiar with the countless indescribable forms of the insects and flies, then I feel the presence of the Almighty, who formed us in his own image, and the breath of that universal love which bears and sustains us, as it floats around us in an eternity of bliss; and then, my friend, when darkness overspreads my eyes, and heaven and earth seem to dwell in my soul and absorb its power, like the form of a beloved mistress, then I often think with longing, Oh, would I could describe these conceptions, could impress upon paper all that is living so full and warm within me, that it might be the mirror of my soul, as my soul is the mirror of the infinite God!

O my friend — but it is too much for my strength — I sink under the weight of the splendor of these visions! A wonderful serenity has taken possession of my entire soul, like these sweet mornings of spring which I enjoy with my whole heart. I am alone, and feel the charm of existence in this spot, which was created for the bliss of souls like mine.

I am so happy, my dear friend, so absorbed in the exquisite sense of mere tranquil existence, that I neglect my talents. I should be incapable of drawing a single stroke at the present moment; and yet I feel that I never was a greater artist than now.

When, while the lovely valley teems with vapor around me, and the meridian sun strikes the upper surface of the impenetrable foliage of my trees, and but a few stray gleams steal into the inner sanctuary, I throw myself down among the tall grass by the trickling stream; and, as I lie close to the earth, a thousand unknown plants are noticed by me: when I hear the buzz of the little world among the stalks, and grow familiar with the countless indescribable forms of the insects and flies, then I feel the presence of the Almighty, who formed us in his own image, and the breath of that universal love which bears and sustains us, as it floats around us in an eternity of bliss; and then, my friend, when darkness overspreads my eyes, and heaven and earth seem to dwell in my soul and absorb its power, like the form of a beloved mistress, then I often think with longing, Oh, would I could describe these conceptions, could impress upon paper all that is living so full and warm within me.

When, while the lovely valley teems with vapor around me, and the meridian sun strikes the upper surface of the impenetrable foliage of my trees, and but a few stray gleams steal into the inner sanctuary, I throw myself down among the tall grass by the trickling stream; and, as I lie close to the earth, a thousand unknown plants are noticed by me: when I hear the buzz of the little world among the stalks, and grow familiar with the countless indescribable forms of the insects and flies, then I feel the presence of the Almighty, who formed us in his own image, and the breath of that universal love which bears and sustains us, as it floats around us in an eternity of bliss; and then, my friend, when darkness overspreads my eyes, and heaven and earth seem to dwell in my soul and absorb its power, like the form of a beloved mistress, then I often think with longing, Oh, would I could describe these conceptions, could impress upon paper all that is living so full and warm within me, that it might be the mirror of my soul, as my soul is the mirror of the infinite God!

O my friend — but it is too much for my strength — I sink under the weight of the splendor of these visions! A wonderful serenity has taken possession of my entire soul, like these sweet mornings of spring which I enjoy with my whole heart. I am alone, and feel the charm of existence in this spot, which was created for the bliss of souls like mine. I am so happy, my dear friend, so absorbed in the exquisite sense of mere tranquil existence, that I neglect my talents. I should be incapable of drawing a single stroke at the present moment; and yet I feel that I never was a greater artist than now.

When, while the lovely valley teems with vapor around me, and the meridian sun strikes the upper surface of the impenetrable foliage of my trees, and but a few stray gleams steal into the inner sanctuary, I throw myself down among the tall grass by the trickling stream; and, as I lie close to the earth, a thousand unknown plants are noticed by me: when I hear the buzz of the little world among the stalks, and grow familiar with the countless indescribable forms of the insects and flies, then I feel the presence of the Almighty, who formed us in his own image, and the breath of that universal love which bears and sustains us, as it floats around us in an eternity of bliss; and then, my friend, when darkness overspreads my eyes, and heaven and earth seem to dwell in my soul and absorb its power, like the form of a beloved mistress, then I often think with longing, Oh, would I could describe these conceptions, could impress upon paper all that is living so full and warm within me.